
أيها الصغير , ياتلكَ الايادي البريئة ,,
كن كما انت , أحلم وحلق ..!
لا تدع سؤالا كسؤالك يثنيك عن عزمك ,
فانتَ بطل صغير , وروحٌ لهدف أسمى !
فاترك عنك السؤال وجدد العزيمة للبحث فقط .
كن كما أرادك الله أن تكون , لا تكترث للقيل
ولا تبحث عن القال ..!
كن فقط في محيط الاجابات ,
لانها بنظر مهمة !
إليكَ أخي أرسل تهنئة كم القلب
دمتَ للاسلام ذخراً محمد ْْْ}
إباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق